نقضي ما یعادل ستة سنوات من حیاتنا في حالة خیالیة یخلق?ا
الدماغ ?ي الأحلام... ما مقداره 50 ألف ساعة من حیاتنا
نمضی?ا في مشا?دة ما یمكننا تشبی?? بفیلم سینمائي نشا?ده
و نتفاعل مع? و كأن? حقیقي و كأننا نعیش
فی? بالفعل... الأحلام ?ي النشاط الرئیسي
الثالث في الدماغ.
آخر الأبحاث الخاصة بالأحلام قام ب?ا
العالم النفسي جوزیف غریفی
تؤكد أبحاث غریفین على أن
الأحلام ?ي نتیجة مباشرة لمؤثرات
عاطفیة نمر ب?ا خلال الیوم ولا نتمكن من
تفریغ?ا... فمثلا لو شب خصام بینك و بین
زمیل لك في العمل و قمتما بتبادل الشتائم
فلن یؤدي ذلك الى انتاج حلم... أما إذا كان
النزاع بینك و بین رئیسك في العمل، مما
یعني أنك لن تتمكن من الرد علی? (و إلا
فإنك ستخسر وظیفتك) فإن ?ذه الحالة
ستؤدي بدماغك الى انتاج حلم تراه في تلك اللیلة أو ربما بعد
ذلك بأیام، أسابیع أو حتى سنوات.
الدماغ ?ي الأحلام... ما مقداره 50 ألف ساعة من حیاتنا
نمضی?ا في مشا?دة ما یمكننا تشبی?? بفیلم سینمائي نشا?ده
و نتفاعل مع? و كأن? حقیقي و كأننا نعیش
فی? بالفعل... الأحلام ?ي النشاط الرئیسي
الثالث في الدماغ.
آخر الأبحاث الخاصة بالأحلام قام ب?ا
العالم النفسي جوزیف غریفی
تؤكد أبحاث غریفین على أن
الأحلام ?ي نتیجة مباشرة لمؤثرات
عاطفیة نمر ب?ا خلال الیوم ولا نتمكن من
تفریغ?ا... فمثلا لو شب خصام بینك و بین
زمیل لك في العمل و قمتما بتبادل الشتائم
فلن یؤدي ذلك الى انتاج حلم... أما إذا كان
النزاع بینك و بین رئیسك في العمل، مما
یعني أنك لن تتمكن من الرد علی? (و إلا
فإنك ستخسر وظیفتك) فإن ?ذه الحالة
ستؤدي بدماغك الى انتاج حلم تراه في تلك اللیلة أو ربما بعد
ذلك بأیام، أسابیع أو حتى سنوات.