تعريف :
عبارة عن وباء معدٍ ، يتميز بنشوء تورم تقرحي لنسيج الاعضاء التناسلية و الحالبين .
تم اكتشافه للمرة الاولى من قبل العالم ( ماك ليود ) عام 1882م ، اما المسبب فقد اكتشفه العالم ( دونوفان ) سنة 1905م ، لذلك سمي المرض باسمه .
المسبب :
يدعى مسبب هذا الداء بـ " الجرثومة الدونوفانية الورمية البثرية " أو " المغمدة الورمية الحبيبية " Calymmatobacterium granulomatis
طريقة انتشار العدوى :
يصادف هذا المرض في بلدان المناخ الحار ، ينتشر الداء خصوصاً في افريقيا الغربية ، بورتوريكو ، البرازيل ، غويانا ، غينيا الجديدة ، استراليا ، اندونيسيا ، ماليزيا ، تايلاند ، جنوبي الصين ، الهند و غيرها .
تحصل العدوى عن طريق الممارسة الجنسية ومن خلال التلقيح الذاتي .
لذلك ، ينتشر المرض بعد عمر ال 13-14 سنة ، يصيب النساء اكثر من الرجال .
الحالة المرضية :
يظهر المرض بعد مرور 2-8 ايام و نادراً بعد 3 اشهر على حصول الممارسة الجنسية .
أهم اعراضه هي :
1. تنشأ بثرة صغيرة على رأس قضيب الرجل و محيطه و الشفرين الصغيرين و البظر عند المرأة ، بعد عدة ايام ، تصاب البثرة بالتقرح .
2. احياناً ، نلاحظ وجود عقدة صلبة على العانة و الصفن لا تلبث ان تلين و تتقرح لاحقا .
3. الحالة الصحية العامة جيدة .
المضاعفات :
1. تفيّل كاذب للاعضاء الجنسية الخارجية الانثوية .
2. انتقال العدوى الى العجان والشرج .
3. يمكن إصابة المهبل و الاحليل ( مجرى البول ) عند النساء .
4. تضيّق مجرى البول و المهبل و الشرج .
5. توسع قضيب الرجل .
مسار المرض مزمن ، حيث يستمر سنتين او اكثر .
التشخيص :
يتم على قاعدة الحالة السريرية و عزل الميكروب من عيّنة مأخوذة من باطن القرحة الجلدية .
التشخيص التفاضلي : نجريه مع :
• السفلس
• الداء التّوتي
• التورم اللمفاوي الزهري
التكهن بمصير المريض :
حسن عموماً
علاج :
من اجل العلاج نستعمل المضاد الحيوي Streptomycin .
اما في حال مقاومة الميكروب له ، نعطي دواء التتراسيكلين او Chloramphenicol .
الوقاية :
تكمن في الاجراءات التالية :
1. استعمال الواقي الذكري
2. تجنّب العلاقات الجنسية الجانبية و المشبوهة
3. تلافي الاحتكاك بالمصاب و عزله حتى يتم شفاؤه الكامل
4. رفع مستوى الوعي الصحي [img]http://www.fileupyours.com/files/157294/332b5633da.jpg
عبارة عن وباء معدٍ ، يتميز بنشوء تورم تقرحي لنسيج الاعضاء التناسلية و الحالبين .
تم اكتشافه للمرة الاولى من قبل العالم ( ماك ليود ) عام 1882م ، اما المسبب فقد اكتشفه العالم ( دونوفان ) سنة 1905م ، لذلك سمي المرض باسمه .
المسبب :
يدعى مسبب هذا الداء بـ " الجرثومة الدونوفانية الورمية البثرية " أو " المغمدة الورمية الحبيبية " Calymmatobacterium granulomatis
طريقة انتشار العدوى :
يصادف هذا المرض في بلدان المناخ الحار ، ينتشر الداء خصوصاً في افريقيا الغربية ، بورتوريكو ، البرازيل ، غويانا ، غينيا الجديدة ، استراليا ، اندونيسيا ، ماليزيا ، تايلاند ، جنوبي الصين ، الهند و غيرها .
تحصل العدوى عن طريق الممارسة الجنسية ومن خلال التلقيح الذاتي .
لذلك ، ينتشر المرض بعد عمر ال 13-14 سنة ، يصيب النساء اكثر من الرجال .
الحالة المرضية :
يظهر المرض بعد مرور 2-8 ايام و نادراً بعد 3 اشهر على حصول الممارسة الجنسية .
أهم اعراضه هي :
1. تنشأ بثرة صغيرة على رأس قضيب الرجل و محيطه و الشفرين الصغيرين و البظر عند المرأة ، بعد عدة ايام ، تصاب البثرة بالتقرح .
2. احياناً ، نلاحظ وجود عقدة صلبة على العانة و الصفن لا تلبث ان تلين و تتقرح لاحقا .
3. الحالة الصحية العامة جيدة .
المضاعفات :
1. تفيّل كاذب للاعضاء الجنسية الخارجية الانثوية .
2. انتقال العدوى الى العجان والشرج .
3. يمكن إصابة المهبل و الاحليل ( مجرى البول ) عند النساء .
4. تضيّق مجرى البول و المهبل و الشرج .
5. توسع قضيب الرجل .
مسار المرض مزمن ، حيث يستمر سنتين او اكثر .
التشخيص :
يتم على قاعدة الحالة السريرية و عزل الميكروب من عيّنة مأخوذة من باطن القرحة الجلدية .
التشخيص التفاضلي : نجريه مع :
• السفلس
• الداء التّوتي
• التورم اللمفاوي الزهري
التكهن بمصير المريض :
حسن عموماً
علاج :
من اجل العلاج نستعمل المضاد الحيوي Streptomycin .
اما في حال مقاومة الميكروب له ، نعطي دواء التتراسيكلين او Chloramphenicol .
الوقاية :
تكمن في الاجراءات التالية :
1. استعمال الواقي الذكري
2. تجنّب العلاقات الجنسية الجانبية و المشبوهة
3. تلافي الاحتكاك بالمصاب و عزله حتى يتم شفاؤه الكامل
4. رفع مستوى الوعي الصحي [img]http://www.fileupyours.com/files/157294/332b5633da.jpg