الكبد هي أكبر غدة في جسم الإنسان، حيث يمثل 2 % منوزن البالغين، و5 % من وزن الجسم في الأطفال حديثي الولادة، وللكبد وظائف عديدةأهمها إفراز العصارة الصفراوية، وتخليق بروتينات البلازما وتنظيم نسبة السكر فيالدم، وإزالة السمية للعديد من السموم والعقاقير.. وحتى نتعرف على كيفية الوقاية منأمراض الكبد فلابد من التعرف على أسباب هذه الأمراض والتي نوجزها فيما يلي:
- الفيروسات الكبدية: وأخطرها الفيروس B و C والتي تنتقل بصفة اساسية عن طريق الدم، وتتمثل الخطورة في نقل دم ملوث بهذه الفيروسات، واستخدام أمواس الحلاقة لأكثر من شخص وكذلك المحاقن (السرنجات) وابر الوشم والأدوات الطبية الملوثة وحقن المخدرات إلى غير ذلك مما ينقل دم شخص إلى شخص آخر.
- 2- تعاطي الخمور (الكحول): بجميع أنواعها والتي تؤدي إلى التهاب الكبد وتشمع الكبد، فضلًا عن التهاب المعدة والبنكرياس، جدير بالذكر أن الخمور تعد السبب الرابع للوفاة في الأشخاص من 35 -55 سنة في الولايات المتحدة الأميركية
- الحبوب (مثل القمح): المصابة بالفطريات (العفن) والتي تحتوي على مادة سامة تسمى أفلاتوكسين aflatoxin والتي تسبب سرطان الكبد.
- استخدام حبوب منع الحمل لفترات طويلة يؤدي إلى حدوث ورم غدي حميد بصفة نادرة، لكن هذا الورم الحميد قد يتحول إلى سرطان الكبد.
- بعض الأدوية والمواد تسبب تسمما مباشرا للكبد مثل الأسبرين والباراسيتامول وبعض أنواع عيش الغراب، لذا يجب عدم استخدام أي دواء إلا تحت إشراف الطبيب.
- هرمونات الذكورة قد تلعب دورا في حدوث سرطان الكبد خصوصا المرضى الذين يعالجون بهرمونات الذكورة لفترة طويلة.
- هناك فيروسات تسبب التهابًا حادا بالكبد مثل فيروسات الهربس البسيط والحمى الصفراء والحصبة الألماني، وتتمثل الأعراض المبكرة لاضطرابات الكبد في فقدان الشهية والغثيان وعسر الهضم والانتفاخ والضعف العام وسرعة التعب وفقدان الوزن.
- وتشمع الكبد هو تضخم طفيف إلى متوسط للكبد نتيجة للتغلغل المنتشر للدهون المتعادلة (الثلاثية) لخلايا الكبد، وهو حالة إكلينيكية ومرضية شائعة وقد تكون الحالة خفيفة وقليلة الأهمية، وقد تكون شديدة وتؤثر في وظائف الكبد، وتؤدي إلى ظهور أعراض تحتاج إلى تقييم دقيق. يقول د.كرت إزلبيكر أستاذ الباطنة بالمدرسة الطبية بهارفارد: إن الأسباب الرئيسية لتشمع الكبد تعتمد على السن، والموقع الجغرافي، والتغذية والأيض، وإدمان الخمور. ويعد إدمان الخمور السبب الأكثر شيوعا في أميركا والدول الغربية، خصوصا الذين يتعاطون الخمور بكميات كبيرة، وشدة حالة تشمع الكبد تتناسب طرديا مع مدة تعاطي الخمور ودرجة التعاطي. أما في المناطق الاستوائية في أفريقيا، وجنوب أميركا، وآسيا، فالحرمان من البروتين يعد سببا لحالات تشمع الكبد الشديدة خصوصا في الأطفال الصغار.
أما الأسباب الأخرى لتشمع الكبد فترتبط بالسمنة، والنوع الثاني من مرض السكر خصوصا إذا كان مصحوبا بالسمنة ولم يتم ضبط السكر في الدم بصفة منتظمة، ومتلازمة كوشنج، والمرضى الذين يعالجون بالكورتيزون.
أما بالنسبة لتشمع الكبد الحاد فيقول د.توماس لامونت أستاذ الباطنة بجامعة بوسطن: إن أسباب هذه الحالات تتعلق بالمواد ذات التأثير السام على الكبد مثل رابع كلوريد الكربون cclu ودي. دي. تي. DDT، والفوسفور الأصفر، وتسمم الكحول الحاد، وهناك نوعان من تشمع الكبد الحاد يحتاجان إلى اهتمام شديد: إذا حدث أثناء الحمل، وهي حالة نادرة ولكنها في الغالب قاتلة وتحدث أثناء الفصل الأخير من الحمل، حيث يحدث غثيان وقيء وألم بالبطن وفشل كلوي وغيبوبة.
أما الحالة الأخرى فهي العلاج المكثف بعقار التتراسيكلين بجرعة من 3 إلى 12 جراما بالحقن الوريدي، وهو سبب نادر لتشمع الكبد الحاد والغيبوبة الكبدية القاتلة خاصة أثناء الحمل.
- الفيروسات الكبدية: وأخطرها الفيروس B و C والتي تنتقل بصفة اساسية عن طريق الدم، وتتمثل الخطورة في نقل دم ملوث بهذه الفيروسات، واستخدام أمواس الحلاقة لأكثر من شخص وكذلك المحاقن (السرنجات) وابر الوشم والأدوات الطبية الملوثة وحقن المخدرات إلى غير ذلك مما ينقل دم شخص إلى شخص آخر.
- 2- تعاطي الخمور (الكحول): بجميع أنواعها والتي تؤدي إلى التهاب الكبد وتشمع الكبد، فضلًا عن التهاب المعدة والبنكرياس، جدير بالذكر أن الخمور تعد السبب الرابع للوفاة في الأشخاص من 35 -55 سنة في الولايات المتحدة الأميركية
- الحبوب (مثل القمح): المصابة بالفطريات (العفن) والتي تحتوي على مادة سامة تسمى أفلاتوكسين aflatoxin والتي تسبب سرطان الكبد.
- استخدام حبوب منع الحمل لفترات طويلة يؤدي إلى حدوث ورم غدي حميد بصفة نادرة، لكن هذا الورم الحميد قد يتحول إلى سرطان الكبد.
- بعض الأدوية والمواد تسبب تسمما مباشرا للكبد مثل الأسبرين والباراسيتامول وبعض أنواع عيش الغراب، لذا يجب عدم استخدام أي دواء إلا تحت إشراف الطبيب.
- هرمونات الذكورة قد تلعب دورا في حدوث سرطان الكبد خصوصا المرضى الذين يعالجون بهرمونات الذكورة لفترة طويلة.
- هناك فيروسات تسبب التهابًا حادا بالكبد مثل فيروسات الهربس البسيط والحمى الصفراء والحصبة الألماني، وتتمثل الأعراض المبكرة لاضطرابات الكبد في فقدان الشهية والغثيان وعسر الهضم والانتفاخ والضعف العام وسرعة التعب وفقدان الوزن.
- وتشمع الكبد هو تضخم طفيف إلى متوسط للكبد نتيجة للتغلغل المنتشر للدهون المتعادلة (الثلاثية) لخلايا الكبد، وهو حالة إكلينيكية ومرضية شائعة وقد تكون الحالة خفيفة وقليلة الأهمية، وقد تكون شديدة وتؤثر في وظائف الكبد، وتؤدي إلى ظهور أعراض تحتاج إلى تقييم دقيق. يقول د.كرت إزلبيكر أستاذ الباطنة بالمدرسة الطبية بهارفارد: إن الأسباب الرئيسية لتشمع الكبد تعتمد على السن، والموقع الجغرافي، والتغذية والأيض، وإدمان الخمور. ويعد إدمان الخمور السبب الأكثر شيوعا في أميركا والدول الغربية، خصوصا الذين يتعاطون الخمور بكميات كبيرة، وشدة حالة تشمع الكبد تتناسب طرديا مع مدة تعاطي الخمور ودرجة التعاطي. أما في المناطق الاستوائية في أفريقيا، وجنوب أميركا، وآسيا، فالحرمان من البروتين يعد سببا لحالات تشمع الكبد الشديدة خصوصا في الأطفال الصغار.
أما الأسباب الأخرى لتشمع الكبد فترتبط بالسمنة، والنوع الثاني من مرض السكر خصوصا إذا كان مصحوبا بالسمنة ولم يتم ضبط السكر في الدم بصفة منتظمة، ومتلازمة كوشنج، والمرضى الذين يعالجون بالكورتيزون.
أما بالنسبة لتشمع الكبد الحاد فيقول د.توماس لامونت أستاذ الباطنة بجامعة بوسطن: إن أسباب هذه الحالات تتعلق بالمواد ذات التأثير السام على الكبد مثل رابع كلوريد الكربون cclu ودي. دي. تي. DDT، والفوسفور الأصفر، وتسمم الكحول الحاد، وهناك نوعان من تشمع الكبد الحاد يحتاجان إلى اهتمام شديد: إذا حدث أثناء الحمل، وهي حالة نادرة ولكنها في الغالب قاتلة وتحدث أثناء الفصل الأخير من الحمل، حيث يحدث غثيان وقيء وألم بالبطن وفشل كلوي وغيبوبة.
أما الحالة الأخرى فهي العلاج المكثف بعقار التتراسيكلين بجرعة من 3 إلى 12 جراما بالحقن الوريدي، وهو سبب نادر لتشمع الكبد الحاد والغيبوبة الكبدية القاتلة خاصة أثناء الحمل.