قال خبراء إن السمنة تسبب ارتفاعا في حالات الإصابة بسرطان الكلى.
ونشرت مؤسسة أبحاث السرطان البريطانية إحصائيات تظهر أكثر من 9000 حالة في عام 2009 مقارنة مع أقل من 2300 في عام 1975.
ونقل موقع بي بي سي عن الخبراء قولهم ان السمنة تسببت في زيادة احتمال الإصابة بسرطان الكلى بنسبة 70 بالمئة فيما أدى التدخين إلى زيادة الاحتمال بمقدار 50 بالمئة مشيرين الى ان سرطان الكلى يحتل المركز الثامن من بين أمراض السرطان الأكثر شيوعا ويمثل ظهور الدم في البول علامة مبكرة على وجود مشكلة لكن اكتشاف الإصابة بسرطان الكلى مبكرا يمكن من علاج المرض من خلال عملية جراحية.
واضاف الخبراء.. إن السمنة تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الصدر والرحم والأمعاء لأنها تؤدي إلى زيادة معدلات بعض الهرمونات.
وتراجعت معدلات التدخين في المملكة المتحدة على مدار السنوات الخمس والثلاثين الماضية ولكن ارتفعت في المقابل معدلات السمنة حيث يبلغ مؤشر كتلة الجسم أكثر من 25 درجة بين نحو 70 في المئة من الرجال و60 في المئة من النساء في المملكة المتحدة.
وقال تيم إيسن المتخصص في أبحاث سرطان الكلى بمؤسسة أبحاث السرطان البريطانية ان المؤسسة ساعدت على مدار الأعوام العشرة الأخيرة على إنتاج أدوية جديدة تمنع وصول الدم إلى الكلى المصابة بالسرطان وتحد من المرض لدى معظم المرضى ولكنها لا تعالجه لافتا الى ضرورة منع وقوع المشكلة من الأساس والحفاظ على الوزن الصحي وعدم التدخين.
ونشرت مؤسسة أبحاث السرطان البريطانية إحصائيات تظهر أكثر من 9000 حالة في عام 2009 مقارنة مع أقل من 2300 في عام 1975.
ونقل موقع بي بي سي عن الخبراء قولهم ان السمنة تسببت في زيادة احتمال الإصابة بسرطان الكلى بنسبة 70 بالمئة فيما أدى التدخين إلى زيادة الاحتمال بمقدار 50 بالمئة مشيرين الى ان سرطان الكلى يحتل المركز الثامن من بين أمراض السرطان الأكثر شيوعا ويمثل ظهور الدم في البول علامة مبكرة على وجود مشكلة لكن اكتشاف الإصابة بسرطان الكلى مبكرا يمكن من علاج المرض من خلال عملية جراحية.
واضاف الخبراء.. إن السمنة تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الصدر والرحم والأمعاء لأنها تؤدي إلى زيادة معدلات بعض الهرمونات.
وتراجعت معدلات التدخين في المملكة المتحدة على مدار السنوات الخمس والثلاثين الماضية ولكن ارتفعت في المقابل معدلات السمنة حيث يبلغ مؤشر كتلة الجسم أكثر من 25 درجة بين نحو 70 في المئة من الرجال و60 في المئة من النساء في المملكة المتحدة.
وقال تيم إيسن المتخصص في أبحاث سرطان الكلى بمؤسسة أبحاث السرطان البريطانية ان المؤسسة ساعدت على مدار الأعوام العشرة الأخيرة على إنتاج أدوية جديدة تمنع وصول الدم إلى الكلى المصابة بالسرطان وتحد من المرض لدى معظم المرضى ولكنها لا تعالجه لافتا الى ضرورة منع وقوع المشكلة من الأساس والحفاظ على الوزن الصحي وعدم التدخين.