غرس القلب
أجريت أول عملية غرس قلب في الإنسان عام 1969 ، ولكن كانت نسبة رفض الطعم عالية جداً ، وقد انحفضت هذه النسبة بشدة بعد اكتشاف السيكلوسبورين المثبط للمناعة . وإن نسبة البقيا الآن بعد سنة وثلاثة سنوات وخمس سنوات هي 80 بالمائة و 70 بالمائة و55 بالمائة على التتالي.
يجب أن يقل عمر المرشحين لغرس القلب عن 55سنة وأن لا يكونوا مصابين 0 بأمراض أخرى كالسكري المعتمد على الأنسولين أو مرض كلوي أو كبدي مرافق ، وبجب أن يكون مصاباً بآفة قلبية في مراحلها النهائية وأن تقل نسبة البقيا عن سنة واحدة .
إن أكثر المرضى مصابون بمرض قلبي إكليلي أما باقي المرضى فمصابون باعتلال عضلة قلبية بدئي أو فيروسي أو رثوي . ويمكن غرس قلب ورئة للمصابين بارتفاع ضغط رئوي شديد لا عكوس.
وقد أجري غرس متتال وكان ذلك بغرس قلب وزلة لمريض مصاب بمرض رئوي شديد مع قلب طبيعي ، وغرس القلب الطبيعي إلى مريض آخر. وغالباً ما يكون المعطون مصابين بتخرب دماغي لا عكوس ناجم عن رض أو نزف دماغي.
عند غرس القلب المماثل ، يزال قلب المريض مع الإبقاء على الجدر الخلفية للأذينتين مع اتصالاتها الوريدية لتخاط مع أذين المعطي ، ثم تفاغر الأوعية الكبيرة . أما في غرس القلب المغاير ، فنبقي قلب المريض في موضعه ويوصل قلب المريض على التوازي بمفاغرة الأذينين والشرايين الرئوية والأبهر .
تثبط المنـاعة بإعطاء السيكـلوسبورين والأزاثيوبيرين والبردنزون والغلوبولين المضـاد للثيموس . يراقب الرفض الحاد بالفحص النسجي لخزعات متكررة من باطن البطين الأيمن .
ومن الأخطار التي تحدث عند المريض تسارع التصلب العصيدي الإكليلي ، ربما يكون ناجماً عن أذية البطانة الإكليلية الناجمة عن الرفض ، وكذلك حدوث ارتفاع الضغط الشرياني والمرض الكلوي والأخماج .
أجريت أول عملية غرس قلب في الإنسان عام 1969 ، ولكن كانت نسبة رفض الطعم عالية جداً ، وقد انحفضت هذه النسبة بشدة بعد اكتشاف السيكلوسبورين المثبط للمناعة . وإن نسبة البقيا الآن بعد سنة وثلاثة سنوات وخمس سنوات هي 80 بالمائة و 70 بالمائة و55 بالمائة على التتالي.
يجب أن يقل عمر المرشحين لغرس القلب عن 55سنة وأن لا يكونوا مصابين 0 بأمراض أخرى كالسكري المعتمد على الأنسولين أو مرض كلوي أو كبدي مرافق ، وبجب أن يكون مصاباً بآفة قلبية في مراحلها النهائية وأن تقل نسبة البقيا عن سنة واحدة .
إن أكثر المرضى مصابون بمرض قلبي إكليلي أما باقي المرضى فمصابون باعتلال عضلة قلبية بدئي أو فيروسي أو رثوي . ويمكن غرس قلب ورئة للمصابين بارتفاع ضغط رئوي شديد لا عكوس.
وقد أجري غرس متتال وكان ذلك بغرس قلب وزلة لمريض مصاب بمرض رئوي شديد مع قلب طبيعي ، وغرس القلب الطبيعي إلى مريض آخر. وغالباً ما يكون المعطون مصابين بتخرب دماغي لا عكوس ناجم عن رض أو نزف دماغي.
عند غرس القلب المماثل ، يزال قلب المريض مع الإبقاء على الجدر الخلفية للأذينتين مع اتصالاتها الوريدية لتخاط مع أذين المعطي ، ثم تفاغر الأوعية الكبيرة . أما في غرس القلب المغاير ، فنبقي قلب المريض في موضعه ويوصل قلب المريض على التوازي بمفاغرة الأذينين والشرايين الرئوية والأبهر .
تثبط المنـاعة بإعطاء السيكـلوسبورين والأزاثيوبيرين والبردنزون والغلوبولين المضـاد للثيموس . يراقب الرفض الحاد بالفحص النسجي لخزعات متكررة من باطن البطين الأيمن .
ومن الأخطار التي تحدث عند المريض تسارع التصلب العصيدي الإكليلي ، ربما يكون ناجماً عن أذية البطانة الإكليلية الناجمة عن الرفض ، وكذلك حدوث ارتفاع الضغط الشرياني والمرض الكلوي والأخماج .